العوالم القصصية

 نتجول داخل العوالم القصصية للمتعة والفائدة، واكتشاف عوالم جديدة.

وصور خاصة يبثها القاص لنستمتع برؤيتها ونشاركه رسم معالم الوجود.

كل ذلك يحدث ونحن مهووسون بالبحث عن امتلاك زمام المبادرة أمام النص لنحرّك وجهة العدسة لالتقاط العبارات والمعاني التي أراد الكاتب ايصالها.

عندها لن نقف عاجزين عن التقاط المدهش والمثير الذي حرك الرغبة لاكتشاف المزيد من الروعة والجمال فيما حولنا.

أو أصابنا بالخيبة نتيجة صعقنا بكم وافر من المشاعر المتناثرة والاحاسيس المجروحة التي صفعت صمتنا تجاه الأشياء.

وعدم احتساب قيمة الأشياء داخل الوعي وتجاهلنا لكثير من مجريات الأحداث فيما حولنا.

فأهمية الأشياء في حياتنا تحدد حاجتنا إليه.

هذا ما يحدث عندما نقرر نسيان أو تناسي أو تجاهل ما نعتقد عدم أهميته.

فقد يمثل للآخرين ركيزة ودعامة من دعائم حياتهم.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق