كيف يعيش الإنسان مع الألم؟

وسط عالمه الملئ بالضجيج ، وأمواجه المضطربة، كيف يتعايش مع ألمه؟

لابد وإن الإنسان مزود بقدرات وطاقات لمواجهة حياته والعالم.

قد تختلف هذه القدرات حسب الظروف ، والبيئة ، والزمان.

فالإنسان يعيش داخل كومه من الإحاسيس، تصبغ حياته بصبغة مغايرة كل يوم.

يكون منشرح وسعيد، ومرة منقبض وعابس تملأ الكآبة وجهه.

يحركنا الإحساس نحو عوالم متعددة، قد لانحسن مواجهتها في بعض الظروف، فنقع أسرى لحظاتها القاسية، التي تحرك بذور الحياة .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق