عندما يدرك الحس مقدار الآم الآخرين.       ينشط في البحث عن مصدر ألمه.              تتحرك مشاعره بإتجاه بؤر الألم المنسية، المهمشة داخل أركان الذات. 

   وتنشط الحواس والذاكرة في جلب هذه الالام، فتتحرك، وتخرج من حيز الذات، إلى أفق الحياة، وتتفاعل مع الأخرين.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق