لانهتم بتطلعاتنا وأمالنا

بل ننظر للقادم، وكأننا تحررنا من

القيود التي ربطنا بها أنفسنا.

والأغلال التي كبلت عقولنا

القادم قد يأتي وقد لايأتي

من هو القادم ياترى؟!

الحلم

الأمل 

المستقبل

لاأظن أحد يعيش دون أمامه لحظة

يعيش من أجلها.

لاشك ، إنها فلسفة الحياة التي تمنحنا

مجانية التعليم ، دون سابق إنذار.

فالتحولات في سباق الزمن، لاتعتني


بالمادة قدر اهتمامها بالجد والمثابرة،

 

والتركيز على محاور الذات الأساسية.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق