العالم ليس معنِي بقضايانا ، وأفكارنا ، وانكساراتنا بقدر اهتمامه بمشاعر موحدة يشترك فيها البشر.

فالمشاعر الإنسانية لاتعد ملك الكاتب والمفكر ،  فالمجتمع شريك له ، والناس يتقاسمون جزء من الاحساس.

والمشاعر تسّير وجودنا وتحدد مصيرنا.

المشاعر والأحاسيس توحد العلاقة بين العالم ، وتوثق صلتنا بالأشياء.

وتقوي مفاهيم المواقف والأحداث ، فهي منحة ربانية ورسائل ذاتية تقرّب وجهات النظر.  


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق