الدراسات والعلوم الحديثة مكنت اللغة من ابراز طاقاتها التعبيريه والدلاليه على نحو أوسع.

وفتحت الباب أمامها لإستمطار قنواتها التواصليه مع النفس والروح.

لم تعجز اللغة عن مرافقة الشعور. وتعبئة الإحساس بمعاني جديدة تتوالد مع مواكبات العصر والأحداث.

اللغة سباقة في ملأ فراغات النص التي يتركها خلفه في تلاقيه، وتجاذبه مع المتلقي.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق