سبر أعماق العمل الأدبي لايخلو من قضية نجري ورائها، أو فكرة نحاول اصطيادها.

أسلوب نحاكيه ، أو لغة مدهشة تثير الإعجاب.

يتم ذلك ونحن تحت سيطرة مشاعر ورغبات القاص.

فهو من يطعّم العمل الأدبي بتلك الجماليات، ويخرج مكنونات نفسه، ومدخر ات حصيلته الثقافية، والمعرفية أمام الملأ.

بجانب قضيته التي تؤرقه ، وحسه الذي يحاول من خلاله امتاع القارئ.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق