الادراك لايميّز بمفرده فرادة اللحظة ، وقوة سطوتها داخل الكلمة.

بمحض ارادتها الكلمة تسلب اتجاهنا وتصوراتنا، لتغير مكامن في نظرتنا وسلوكنا.

نتغير تبعاً للتغيرات التي تطرأ على أفكارنا بالتجاذب مع أفكار الآخرين.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق