خلف الكلمات ينام المعنى، المتشبث بالحياة داخل أذهاننا وعقولنا

يقسم روحه داخل ذواتنا ، لنكتشف معنى الوجود.

يحولنا إلى مدركات، ومدلولات، لها معنى في عرف الزمن.

فالنص الذي يخالف طبائع البشر، وقيم الوجود لهو نص فارغ زمنيناً.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق