يشتط بنا الفكر بعيداً عن مجال النص..

لتأخذنا الأفكار بمنأ عما يريد الكاتب ايصاله لنا

قد يرمي بحجر صغير في بحيرة راكدة، وتستفزنا الدوائر المتحركة.

وننسى الحجر في لحظة دهشة، هذه أفكار ورؤى القاص داخل القصة رمانا بها وانصرف.

واتجهنا نغّرب ونشّرق في ذواتنا، لانتزاع اعترافات لم تكن ضمن حساباتنا في السابق أن نخوض فيها ، أو مسائل تركت عالقة في ذهن الزمن.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق