تنهال مئات التحذيرات، والإنذرات داخل عقل الإنسان.

تقيد حريته ونشاطه، عندما يهم بفعل أمر ما.

كيف يتخلص من ذلك الشعور المزعج المقيد لحركته؟

كيف يوازن بين أفكاره ومشاعره؟

كيف يقرأ المواقف؟ بعيداً عن التكهنات والإحتمالات التي يغرق فيها عقله، بمشاركة دوافعه، ومشاعره.

كيف تستطيع حماية نفسك من التدفق الإنفعالي والشعوري الذي يصيب النفس عندما تهم بفعل أمر أو تنوي اتخاذ قرار ما.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق