بين  الكلمة واللون


مشاعر متحده،  انفعالات تتجدد


تبحث في الفراغ عن مساحات لونية ولفظية شاسعة


تعبر الفضاء الخارجي.


لايكتفي الفنان بتحريك أنامله برشاقة من خلال الريشة


بل يقتطع جزء من عالمه، 


وأحاسيسه، يعيد تشكيلها على الورق.


 بينما يمضي الكاتب في تفريغ انفعالاته ، وقراءة وجوه


 العالم، يعيد صياغة الوجود.


 

من خلال الرؤى والأفكار التي تتماشى مع عالمه.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق