تدعو الدراسات الحديثة إلى تبنى نظرية أن يعود الإنسان إلى عالمه الأول.

تقصد نفسه وذاته، ويبحث من خلالها عن حلول لأزماته، ومشاكله.

ويجد طرق ووسائل تمكنه من العيش بإمان وحرية.

ينطلق من ذاته ، وأعماقه، يتعرف على نفسه ، يقترب منها، ليكتشف العالم الذي يموج بداخله.

ينصهر مع ذاته ، يخرج من ثقوبها، نحو أفق الحياة.

يتعايش بسهولة مع الآخرين، يتعرف على زوايا لم يصل إليها من قبل.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق