تنهال مئات التحذيرات، والإنذرات داخل عقل الإنسان.
تقيد حريته ونشاطه، عندما يهم بفعل أمر ما.
كيف يتخلص من ذلك الشعور المزعج المقيد لحركته؟
كيف يوازن بين أفكاره ومشاعره؟
كيف يقرأ المواقف؟ بعيداً عن التكهنات والإحتمالات التي يغرق فيها عقله، بمشاركة دوافعه، ومشاعره.
كيف تستطيع حماية نفسك من التدفق الإنفعالي والشعوري الذي يصيب النفس عندما تهم بفعل أمر أو تنوي اتخاذ قرار ما.
التفكير
تتحدد معالم الأشياء
وتتضح صور الأشكال
وتظهر حقيقة المواقف
بعد أن نمضي عنها.
عند مواجهة مشكلة.. تتطلب منا اتخاذ قرار، أوصياغة مفهوم لحدث ما.
أو تكوين رأي حول قضية ، نجدنا محاصرين بكم هائل من الأفكار المتشابكة
والرؤى المتصارعة.
عندها لانستطيع تكوين رؤيه محددة، أو رأي مقنع.
لابد من اللجوء إلى وسيلة ، تخلصنا من ذلك.
وننجو من خطر محدق بذواتنا حول مانعتقده الصواب.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)